مجلس حكماء المسلمين هيئة دولية مستقلة ، يدير شؤونها الأمانة العامة ومقرها عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة - أبوظبي
من هم أعضاء المجلس ؟
رئيس المجلس: فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب
أعضاء المجلس:
- معالي الشيخ عبد الله بن بيه
- فخامة المشير عبد الرحمن محمد حسن سوار الذهب (رحمه الله)
- سمو الأمير غازي بن محمد بن طلال
- معالي الأستاذ الدكتور محمود حمدي زقزوق
- معالي الأستاذ الدكتور محمد قريش شهاب
- معالي الأستاذ الدكتور عبد الله نصيف
- فضيلة الأستاذ الدكتور حسن الشافعي
- سماحة الشيخ الشريف إبراهيم صالح الحسيني
- فضيلة الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد
- فضيلة الأستاذ الدكتور شيرمان جاكسون
- سماحة العلامة السيد علي الأمين
- فضيلة الأستاذ الدكتور أبولبابة الطاهر صالح حسين
- فضيلة الشيخ عدنان عبد الله القطان
- الشيخ مصطفى بن حمزة
- الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين: سعادة الدكتور سلطان فيصل الرميثي
ماهي أهداف مجلس حكماء المسلمين؟
- تحديد أولويات الأمة وفق مقاربات شرعية وعلمية أصيلة تعمل على إرساء قيم الأمن والعدل والسلم الاجتماعي
- إرساء أسس التعاون والتعايش بين مواطني البلد الواحد والبلدان المسلمة المختلفة
- تعزيز الثقة وتشجيع العلاقات الودية والاحترام المتبادل بين أصحاب الديانات والمذاهب المتعددة داحل المجتمع الواحد، تحقيقاً للسلم والوئام العام
- التعرف على الآخر وبيان الأسس الشرعية والعلمية للتعامل معه
- إتاحة الفرصة لعدد من حكماء الأمة ينهَون عن الفساد في الأرض، ويضعون الحلول الدائمة لتعزيز السلم في المجتمعات
- تجسيد وإبراز قيم الإسلام في التعامل مع الآخر في المجتمعات المسلمة وغيرها، ونشر ودعم مبادئ حسن الجوار والاحترام المتبادل بين الشعوب، على أساس من الق والعدل والإنصاف
- الوقوف على الأسباب الجذرية للصراع والشقاق داخل المجتمعات المسلمة، ووضع الحلول المناسبة لمعالجتها والحد منها
- العمل على بث السكينة والطمأنينة النفسية والروحية بين أفراد المجتمعات المسلمة على النحو الذي يحقق حالة من الوفاق داخل هذه المجتمعات تضمن بالدرجة الأولى الكليات الخمس، من حفظ الدين والنفس والعرض والعقل والمال
- العمل على تقوية المناعة الذاتية للأمة ضد التطرف والعنف والاستقطاب الذي قد ينشأ داخلها، أيا كان اتجاهه ومصدره
- تحرير المفاهيم عامة والشرعي منها خاصة ، وتصحيحها وإزالة ما يعتريها من التباس أو تحريف، لتعود إليها حقائقها الأصيلة وأهدافها النبيلة
- العمل على بث ثقافة السلم القائمة على العدل وترسيخ فقه السلم في المجتمعات المسلمة، باعتباره حقاً ضامناً لكل الحقوق ومن ثم فهو مقصد أسمى
- العمل على نشر فقه الاختلاف وترسيخه، وحل النزاعات بالوسائل السلمية في الأمة بما يضمن المحبة والتآلف وصون الدماء والأعراض والأموال على كافة المستويات
- العمل على نشر ثقافة فقه الأولويات وفقه الواقع بما يؤدي إلى إعلاء المصالح العليا للإنسان والأوطان على المصالح الخاصة
- العمل على ترسيخ القيم الروحية والخلقية في المجتمعات المسلمة
- العمل على استعادة العلماء لمكانتهم وريادتهم داخل المجتمعات المسلمة بما يعيد إلى الأمة مرجعيتها العلمية الحضارية ، ويرسخ ثقتها بهم ، باعتبارهم ضميرها المستقبل المعبر عن حقائقها وأصولها -دون تحيز أو انحراف
- بلورة خطاب جديد ينبثق عنه أسلوب من التربية الخلقية والفكرية ، يعطي الأولوية للنشء والشباب بما يناسب احتياجاتهم ويحقق آمالهم ، ويشجعهم على الانخراط الفعلي في ثقافة السلام ونبذ الكراهية والعنف
- التنسيق والتعاون مع الهيئات العلمية المعتبرة في العالم بما يتوافق مع المنهج الوسطي الإسلامي ، وروح تعزيز السلم والحوار والتسامح والعدل والمساواة ، باعتبار ذلك رسالة الأمة الإسلامية إلى العالم
- تحرير وتصحيح المفاهيم الشرعية والإسلامية الملتبسة، ودرء أسباب اللبس عنها، ونشر قيم السلم والعدل ووضعها في إطار مقاصدي شرعي واضح ، وبيان التأصيل الشرعي لها بعد توصيف الواقع في كل قضايا الأمة ونوازلها ومستجداتها