يسعى مجلس حكماء المسلمين من خلال إحدى مبادرته "حوار الشرق والغرب" إلى الانفتاح على الآخر، ومد جسور التعاون بين بني البشر على اختلاف أجناسهم ومعتقداتهم، في محاولة منه للبحث عن سبل العلاج من مرض التطرف والعنف والإرهاب، والعمل على التعاون على البر والتقوى و التعايش السلمي ونشر ثقافة السلام في العالم، والحد من اتساع نطاق استباحة حرمة الأنفس والأعراض والأموال، وتقديم المصالح العليا للإنسان والأوطان على المصالح الخاصة، فجاءت هذه المبادرة :"حوار الشرق والغرب" لتحقيق ذلك، من خلال لقاءات دورية ومتعددة مع المؤسسات الدينية الأكبر في العالم من خلال التحاور في 4 محاور رئيسية: