أشاد قادة العالم العربي عبر البيان الختامي الصادر عن القمة العربية في تونس باللقاء الذي جمع البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية بفضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين على أرض العاصمة الإماراتية أبوظبي مطلع فبراير الماضي، والذي أثمر عن توقيع وثيقة "الأخوة الإنسانية" التاريخية، وذلك من خلال البند التاسع للبيان الذي نص على دعم الحوار بين الأديان على اعتبار أنه عامل أساسي في نشر وتعزيز قيم التسامح والتضامن الإنساني واحترام الاختلاف في مواجهة الغلو والتطرف